اللواء يحيى المهدي تعد جريمةُ اختطاف النساء سابقةً خطيرةً جِـدًّا في مجتمع محافِظ كالمجتمع اليمني الأصيل الموصوف بأنه أهل الحكمة والإيمان من قبل سيد ولد عدنان
إكرام المحاقري لم تجف بعد دموع الأسيرة سميرة مارش ولم تقض “الأمم المتحدة” العدل في قضيتها إلا وتطاولت الأدوات القذرة من “حزب الإصلاح” في استهداف كرامة
منصور البكالي المجاهدون في الحربِ الأولى باعوا ذهبَ وحُلِيَّ نسائهم وما يملكون من المواشي والسيارات لشراءِ السلاحِ والذخائر، فهل نحنُ بمستواهم لنبيعَ ذهبَ
عبدالقوي السباعي رغمَ مرورِ سِتِّ سنوات من العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي الصهيوني، لا يزالُ البعضُ من الأشخاص، هنا أَو هناك، يعانون حالةً ليست بالهيِّنة من
يحيى صلاح الدين لكي ننشئ مجتمعاً سليماً لا بد من إيجاد امرأة تحمل قيم ومبادئ فاطمة الزهراء عليها السلام، لذلك نحن بحاجة إلى منهج دراسي يتضمن دور وقيم